آخر الأخبار

عمادة شؤون الطلبة بجامعة السلطان قابوس تدعو الطلبة الجدد إلى الاستفادة من البيئة الجامعية 2020-08-18 م ختام البرنامج الصيفي الافتراضي بـ”تعليمية” الوسطى 2020-08-17 م البرنامج التعريفي لطلبة الدفعة الـ«35» بجامعة السلطان قابوس يبدأ 30 أغسطس الجاري 2020-08-17 م إشادات واسعة بإنشاء جامعة التقنية والعلوم التطبيقية.. ومختصون: تُسهم في توحيد رؤى واستراتيجيات التطوير 2020-08-17 م بمشاركة أكثر من 500 طالب وطالبة تواصل فعاليات البرنامج الصيفي «صيفنا تقانة وتميز» بتعليمية مسقط 2020-08-17 م كلية الخليج تنظم الملتقى المرئي الأول للطلبة ذوي الإعاقة السمعية 2020-08-17 م طالبة عمانية تحرز نتائج باهرة في "البكالوريا الدولية" 2020-08-11 م تعليمية الظاهرة تكرم طلبتها المجيدين فـي دبلوم التعليم العام عبر تقنية «زووم» 2020-08-11 م «التربية» تغلق باب المشاركة في استبانة تحديد البديل التعليمي المناسب 2020-08-10 م أكثر من 37 ألف استبانة تم تعبئتها خلال 17 ساعة في تحديد البديل التعليمي المناسب 2020-08-09 م
25-02-2020 م

جريدة عمان

كرمت جامعة كيرتن بولاية غرب أستراليا عددا من الطلبة الخريجين العمانيين المتفوقين في مجال هندسة النفط والغاز. حيث كرمت الجامعة الخريج ناصر بن محمد بن السبع الهنائي دكتوراه في هندسة النفط عن بحثه «New Approach to Alternating  Thickened-Unthickened Gas Flooding for Enhanced Oil Recovery « والذي حصل على الجائزة الوطنية للبحث العلمي في عام ٢٠١٩.

فيما نال أحمد بن ناصر بن مسعود السناني ميدالية التميز، وذلك لحصوله على أعلى معدل في بكالوريوس تخصص هندسة النفط والغاز مع مرتبة الشرف الأولى (First class honor )، واختياره من ضمن الطلاب المتميزين في الجامعة على مستوى قسم الهندسة، إلى جانب حصول مشروع تخرجه والذي تناول فيه تطوير التكسير الهيدروليكي لآبار الغاز في عُمان (Hydraulic Fracturing for Tight Gas Wells in Oman ) على أفضل مشروع تخرج في قسم هندسة الغاز والنفط. كما حصل زميله أمجد بن حمود بن مبارك الغافري بكالوريوس تخصص هندسة النفط والغاز على درجة الامتياز عن مشروع تخرجه والذي كان بعنوان (Feasibility of gas lift to increase oil production in an oil fiel) .

وبهذه المناسبة يقول الخريج أمجد الغافري: الكلمات تعجز عن وصف الشعور المكنون بداخلي بعد خمس سنوات من المثابرة والعمل الجاد والمنتظم، لم تكن أياما سهلة ووردية، كما قد يعتقد البعض وبالأخص للطلبة المبتعثين الذين يتجرعون مرارة الغربة والبعد عن الوطن. في هذا اليوم البهيج وبصحبة إخواني الخريجين والأصدقاء والعائلة المتشوقين لرؤيتي وأنا أعتلي خشبة المسرح وأستلم شهادة التخرج، تلاشت وانجلت كل تلك الصعوبات وأصبحت من الذكريات، ليبقي شعور الفخر والاعتزاز.
ولم يكن هذا النجاح والإنجاز إلا بفضل احتضان وطننا الغالي عمان لقدرات شبابه والإيمان بها والذي يحتم علينا أن نعود ونعمل بجد لرفعة شأنها بإذن الله تعالى.